كان سام ويتويكي (شيا لابيوف) مراهق عادي، يعمل بجد بالمدرسة ويحصل علي أعلي الدرجات من أجل أن يشتري له والده سيارة.
وعندما يذهب إلي بائع السيارات، تظهر له بشكل سحري سيارة شيفرولية كامارو قديمة وتطلب فعلياً من سام أن يشتريها. وبالرغم من حالتها السيئة، يصر سام علي شرائها ويوافق والده في النهاية.
ولكن سرعان ما يكتشف سام أن السيارة ليست بالعادية وأنها تتصرف كشخص حي بطريقة لا يصدقها عقل. وليس ذلك فقط بل يبدو أن هناك عدة سيارات أخري يقودها سائقين غامضين يتصرفون علي نحو غريب.وبعد فترة قصيرة اكتشف سام أن الكامارو تنتمي للأوتوبوت أي من سلالة الإنسان الآلي الفضائي، وهي تحاول حماية الأرض من الديسبتكونس، وهي سلالة أخري من الإنسان الآلي الفضائي تحاول الاستيلاء علي الكوكب لتدميره.
وفي إطار الصراع بين الخير والشر كان علي البشر محاربتهم والرد عليهم لحماية كوكبهم وحياتهم.عند مشاهدتي لهذا الفيلم لم أكن أتوقع الكثير، ولكني بعد المشاهدة وجدت مفاجأة سارة. ورغم أن القصة ليست مثل روائع شكسبير، ولكن الحوار جاء بسيطاً وفي الوقت نفسه بارع والشخصيات كانت مرحه.
وأريد أن أسجل إعجابي الشديد بتكنولوجيا الـCGI المستخدمة، فالإنسان الآلي بالفيلم مبهر للغاية، وهناك مجموعة كبيرة منه بشكل مذهل وأقرب ما يكون للحقيقة بحركاته المرنة، كما أن مشاهد الحركة بالفيلم رائعة وتميز الفيلم بمؤثرات صوتية مدهشة.
يتضمن الفيلم نجوم مثل جون فويت، وجوش دوهمل، وتيريز جيبسون، وجون تورتورو، وبيرني ماك.
تدل النهاية بوضوح علي وجود أجزاء تتبع هذا الفيلم، ويمكن القول أنهم قد ربحوا معجب واحد ينتظر بشغف الأجزاء المقبلة.
وعندما يذهب إلي بائع السيارات، تظهر له بشكل سحري سيارة شيفرولية كامارو قديمة وتطلب فعلياً من سام أن يشتريها. وبالرغم من حالتها السيئة، يصر سام علي شرائها ويوافق والده في النهاية.
ولكن سرعان ما يكتشف سام أن السيارة ليست بالعادية وأنها تتصرف كشخص حي بطريقة لا يصدقها عقل. وليس ذلك فقط بل يبدو أن هناك عدة سيارات أخري يقودها سائقين غامضين يتصرفون علي نحو غريب.وبعد فترة قصيرة اكتشف سام أن الكامارو تنتمي للأوتوبوت أي من سلالة الإنسان الآلي الفضائي، وهي تحاول حماية الأرض من الديسبتكونس، وهي سلالة أخري من الإنسان الآلي الفضائي تحاول الاستيلاء علي الكوكب لتدميره.
وفي إطار الصراع بين الخير والشر كان علي البشر محاربتهم والرد عليهم لحماية كوكبهم وحياتهم.عند مشاهدتي لهذا الفيلم لم أكن أتوقع الكثير، ولكني بعد المشاهدة وجدت مفاجأة سارة. ورغم أن القصة ليست مثل روائع شكسبير، ولكن الحوار جاء بسيطاً وفي الوقت نفسه بارع والشخصيات كانت مرحه.
وأريد أن أسجل إعجابي الشديد بتكنولوجيا الـCGI المستخدمة، فالإنسان الآلي بالفيلم مبهر للغاية، وهناك مجموعة كبيرة منه بشكل مذهل وأقرب ما يكون للحقيقة بحركاته المرنة، كما أن مشاهد الحركة بالفيلم رائعة وتميز الفيلم بمؤثرات صوتية مدهشة.
يتضمن الفيلم نجوم مثل جون فويت، وجوش دوهمل، وتيريز جيبسون، وجون تورتورو، وبيرني ماك.
تدل النهاية بوضوح علي وجود أجزاء تتبع هذا الفيلم، ويمكن القول أنهم قد ربحوا معجب واحد ينتظر بشغف الأجزاء المقبلة.
@BOOD@